الطائرات المغلقة والطائرة المعاد تدويرها
ما نطاق سوء الرياح في الطائرات؟ هل هو سيئ كما يقولون؟ على ما يظهر ، الإجابة هي نعم ، إنها سيئة جدا. منذ وقت ليس ببعيد ، عالج ترتيب التفكير لدينا تلك المسألة - السؤال الذي طرحناه هو: هل الفضاء المحصور لكبائن الطائرات الكبير جدا أرض خصبة للإنفلونزا وإذا كان الشأن ايضاً ، هل يعاون في تكوين طفرات حديثة؟ دعونا نناقش ذلك يلزم علينا؟
أخبرتنا واحدة من ناقلات التفكير لدينا حكاية شخصية من فرد يسافر عديدًا. "إحدى صديقاتي الصلوات كانت تقبع تحت شيء مماثل منذ أوائل شهر ديسمبر. منذ فسخ العلاقة الزوجية ، كانت تهرب من نسق التشغيل كثيرا في رحلاتها ، وقرينها الماضي تصرف الشيء ذاته وكثيرا ما كان مريضا نحو رجوعه".
ماذا أفكر في ذلك؟ حسنا ، هنا ردي على ذلك الموضوع. نعم ، مما لا شك فيه ، إرجاع تدوير الرياح. حتى إذا كان هناك حد مائي ، فإن بعض التحديات تجيء من البكتيريا التي تنقلها المياه ، إنها إشكالية هائلة. ذلك ليس جيدًا ، ولكن في بعض الموضوعات التي تتعرض إلى كل أشكال السل التي غير ممكن مداواتها ، فإنها تعرض الناس لأجزاء ضئيلة من الأشياء الأخرى ، وهكذا ، تضيف إلى جهاز المناعة يملكون ، والذي كثيرا ماً ما يتطلب إليه أولئك الذين يعيشون في الطليعة. العالم البيئات العقيمة بدلا.
واحدة من المشكلات هي اختلاط العالم الأول بمسافرين من العالم الثالث ، والطائرة تذهب في جميع مقر ، وغالبا ما تكون نفس الطائرة. عبر البلاد المحلية في أميركا ، وبعد أن تبلغ إلى نيويورك ، SF ، LA ، فإنها تطير عبر المحيطات. كما أنني أشعر بقلق عميق من أنظمة تزويد السفن وأنظمة تكييف الرياح في باخرة الرحلات البحرية. وأيضا المستشفيات العاملة بالهواء المعاد تدويره عن طريق مرشحات المياه والبيئة المقفلة التي لا تسمح لميكروبات الرياح النظيف بالدخول ، وهكذا المزيد من فرص الإصابة بالجرثومة الخ.
في الواقع ، لقد كتبت 1/2 طن عن تلك القضايا ، ودراسة أبحاث CDC حولها ، وأنا على ظهر Flu ، ناقلات الفيروسات والفيروسات ، عالمنا ليس آمنًا كما قد نؤدي إلى الاعتقاد بكل شيء متصل ، حتى الأنحاء النائية ، حيث تَستطيع الاستحواذ على أي موضع تقريبًا على ذلك الكوكب إبان 2-3 أيام - في أي مقر تقريبًا ، ماعدا عدد يسير من الأماكن والمناطق النائية بشكل كبير ، وعادةً ما تكون هذه الأنحاء النائية داعًا لهذا ؛ الملقب: ليس مكانا سهلا للعيش بهدف حياة الإنسان. ذلك هو حقا الاشياء الخطيرة.
إذن ما الذي يتم عمله لإصلاح تلك الإشكالية؟ حسنا ، العديد في الواقع ، خلال الفترة الأخيرة كان هناك TEDTalk مثيرة للاهتمام وضعت تحت عنوان: "كيف تنتقل الجراثيم على الطائرات - وكيف نستطيع وقفها ،" من قبل ريموند وانج الذي يأتي ذلك أن يكون عمره 18 عامًا لاغير ، استخدم الحاسب الآلي الديناميكي السائل النمذجة لدراسة ما يصدر للجراثيم عندما يسعل فرد ما أو يعطس في كابينة الطائرة. لقد صمم نسقًا للتخلص من 99.98٪ من الجراثيم ، مع حظر الجراثيم من السفر من فرد عليل يجلس بالقرب من فرد آخر.
إرسال تعليق